منتديات أحلى استايل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى عام وتقنى ودعم
 
دخولدخول  التسجيلالتسجيل  الرئيسيةالرئيسية  
 

 ( وعجلت إليك رب لترضى )

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
شموس
Member
Member
شموس


سجل فى : 06/06/2009

المساهمات : 1549
العمر : 29
التقييم : 1
انثى

( وعجلت إليك رب لترضى ) Empty
23092009
مُساهمة( وعجلت إليك رب لترضى )


" وعجلت إليك رب لترضى"

( وعجلت إليك رب لترضى ) 329c18a0d4eb56aa8851540e70bbaa9f

ذكريات تائب

من أجمل أيام عمر المرء في حياته يوم التوبة والإنابة ,
وساعة الرجوع إلى الله تعالى , تلك الساعة المباركة التي يشعر فيها
الإنسان أنه مخلوق جديد , يعيش الحياة الطيبة التي كان في بعد عنها وما
أبلغ وصف الله للحالين ( أَوَمَنْ كَانَ مَيْتاً
فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُوراً يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ
كَمَنْ مَثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِنْهَا كَذَلِكَ
زُيِّنَ لِلْكَافِرِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ
) (الأنعام:122) .

كثيراُ ما يظن المعرض عن ربه عز وجل أن اللذة في متع الحياة الدنيا الزائلة من
غانية وكأس , ونظرة ومجلس أنس , يفعل فيه ما يشاء دون أن يمنعه أحد , فلا
يرى الحياة إلا بهذه المتع , ولا يظن العيش إلا مع هذه الشهوات مع أنه لو
أنصف من نفسه لأيقن أنها لذة وقتيه سرعان ما تنتهي عند انقضائها , فيشعر
بعدها بالضيق ويصطلي بالألم وصدق الله و ( ضَاقَتْ عَلَيْهِمُ الْأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ وَضَاقَتْ عَلَيْهِمْ أَنْفُسُهُمْ ) (التوبة: من الآية118)



( وعجلت إليك رب لترضى ) 3ANDNA_FWASEL36

تفنى اللذاذة ممـن ذاق صفوتها من الحرام ويبقى الأثمُ والعارُ
تبقى عواقـب سـوء فى مغبتــها لا خير فى لذةٍ من بعدها النار



لتصبح حياته حياةً التعاسة والضنك , والبؤس والحرمان , التي وصفها الله بأعظم وصف وأبينه فقال ( وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكاً وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى ) (طـه:124) .

جاء في قصة أبنت الملياردير السويسري التي ورثت من أبيها خمسة ألآف مليون
دولار دون الممتلكات والجزر, تخيل هذه الأموال أليست في مقياسنا أنها
السبيل الأعظم للسعادة , والطريق الموصل للراحة في الدنيا؟

ولكن انظر إلى النتيجة المفاجئة للجميع لقد وجدوها منتحرتاً قد قتلت نفسها .

قد تقول أنها شبعت من متع الحياة وتمتع بها كيف شاءت ثم انتحرت , ولكن
سيأخذ بك العجب كل مأخذ إن علمت أنها انتحرت وهي في أوائل الثلاثينات من
عمر


( وعجلت إليك رب لترضى ) 3ANDNA_FWASEL36

لقد أيقن هذا التائب أن الحياة لا تساوي شيئا بل هي سبب لكل مصيبة تحل به , فكم من معصية أورثت ندماً عظيما .

تذكر أن معصية واحدة لأبيه آدم كانت سببا لخروجه من الجنة إلى دار الدنيا-
دار الشقاء والعناء -, وأن إبليس لما ترك سجدة واحدة فقط طًُُُرد من رحمة
الله ومن ملكوت السماء , فلا يأمن العبد أن ذنباً واحدا يحبسه الله به في
نار الجحًيم .


( وعجلت إليك رب لترضى ) Card153

كم حرمت تلك اللذة المحرمة من عيش رغيد ,و أهبطت صاحبها من عز منيف , والواقع خير شاهد .

لقد استرجع في لحظة صفاء ومحاسبة لنفسه أن كل ذنب قد مضى ذهبت لذاته والإثم حل في الصحيفة , والألم قد ملأ القلب

ونظر إلى هذه الحياة الدنيا نظرة إنصاف فوجدها حياة قصيرة يعيش فيها المرء أياماً معدودات ثم يرحل عنها سريعاً ( وَفَرِحُوا بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا فِي الْآخِرَةِ إِلَّا مَتَاعٌ ) (الرعد: من الآية26) وأنه مهما طال عمره فمصيره مصير السابقين , وأقبل على نفسه منادياً :



يا نَفسُ أينَ أبي، وأينَ أبو أبي،
وأبُوهُ عدِّي لا أبَا لكِ واحْسُبِي

عُدّي، فإنّي قد نَظَرْتُ، فلم أجدْ
بينِي وبيْنَ أبيكِ آدَمَ مِنْ أبِ

أفأنْتِ تَرْجينَ السّلامَة َ بَعدَهمْ،
هَلاّ هُديتِ لسَمتِ وجهِ المَطلَبِ

قَدْ ماتَ ما بينَ الجنينِ إلى الرَّضيعِ
إلى الفطِيْمِ إلى الكبيرِ الأشيبِ

فإلى متَى هذَا أرانِي لاعباً
وأرَى َ المنِّية َ إنْ أتَتْ لم تلعَبِ


( وعجلت إليك رب لترضى ) 3ANDNA_FWASEL36

لقد كانت هذه الأحاسيس وغيرها تحرك في نفسه
الرغبة في التوبة , والمسارعة إلى الأوبة , وأن يسارع الخُطى قبل ندم في
ساعة لا ينفع فيها الندم , فكان يقرر التوبة كثيراً – كما هو حال الكثير
ممن يتمنون ترك الذنب - ً فتحل عزيمته النفس الأمارة بالسوء تارة , ووسوسة
الشيطان تارة أخرى , وصديق السوء مراراً .



حتى كانت ليلة صباحها أجمل صباح
ومساءها أعقبه الله أعظم فلاح



وقد أقبلت النفس على ربها إقبالا عظيماً , وجاءت
الرغبة المباركة لترك كل ذنب يحول بينه وبين رحمة الله , ورأى أن العمر
يمضي ولا يستطيع أن يُوقفه , وسنواته تتفلت من بين يديه , فعقد عزمه وجمع
همته على رجوعه إلى ربه ومولاه المتفضل عليه بالنعم , فانطرح بين يديه
باكياً مستغفراً نادماً , والدموع قد انهمرت من تلك العيون الطاهرة , فبكى
ذنبه وخطيئته .


( وعجلت إليك رب لترضى ) 3ANDNA_FWASEL36

فعاتب نفسه متذكراً ستر الله عليه في تلك السنوات التي ولو شاء ربه لفضحه .

تذكر يوم كان مقيماً على الذنب ونعم الله تتوالى عليه , لم تمنع تلك الذنوب فضل الله عليه .
ونظرة يمنة ويسرة فإذا أصحابه الذين كانوا معه قد خطفهم الموت ولو شاء الله لكان هو الميت .
فأقبل على ربه نادما ,ومن ذنبه خائفاً , ولرحمته راجياً .

فكانت أجمل أيام حياته , وساعة لن تمحو من ذاكرته .

لقد كانت لحظات عظيمة يعجز اللسان عن التعبير عنها , وتقف الكلمات محبوسة
عن ترجمة ما في ضميره من السرور والسعادة , ولكنه شعر بعدها بلذة الحياة ,
وطعم العيش ,وأنه كان في سكرة هوى .


( وعجلت إليك رب لترضى ) Card122

إنها التوبة يا أخوتاه السبيل إلى محبة الله( إنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ ) (البقرة: من الآية222)

وهي حياة العز والكرامة , وعيش السعداء الأحرار .

فهل تلحق بهذا الركب ؟



( وعجلت إليك رب لترضى ) Jewelsfasel5

منقول
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

( وعجلت إليك رب لترضى ) :: تعاليق

شموس
رد: ( وعجلت إليك رب لترضى )
مُساهمة الأربعاء 23 سبتمبر 2009, 2:45 pm من طرف شموس
سلـــ ( وعجلت إليك رب لترضى ) ـــلسة (3) ( اخــاف بعد التــوبة )

عادل بن عبدالعزيز المحلاوي


( وعجلت إليك رب لترضى ) 4e97af92db4f5cc1ea6b60ad0b3454cd

رابط الحلقة الثانية

سلسلة وعجلت إليك ربي لترضي (2) ذكريات تائب
عذرا الأولي لم أجدها ف الموقع وجاري البحث



( وعجلت إليك رب لترضى ) 4e97af92db4f5cc1ea6b60ad0b3454cd



بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

\" وعجلت إليك رب لترضى\"
اخــاف بعد التــوبة
حب
الطاعة والرغبة في الاستقامة هي أمنية كل مسلم , وما تلقى إنسانا وتحدثه
عن فضائل الطاعات , وأهمية التوبة والإستقامة إلا قال لك ادع لي بالهداية
, وربما فكر كثير في الإستقامة على شرع الله , ولكنه جعل أمامه عوائق
وعقبات تحول بينه وبينها ولعلي هنا أفند بعضها حتى نصل أنا وأنت إلى ما
يرضي عنا ربنا بإذن الله ونندفع إلى أعظم عبادة واجبة علينا وهي – التوبة
– وتكون إزالة هذه الشبهات سببا لثباتنا عليها

\" من أعظم الأمور التي تجعل المرء يخاف من الإقبال على التوبة \"


الخوف من الرجوع إلى الذنب , والعودة إلى الخطيئة


وكم صد هذا الشعور من راغب بالتوبة ,بل ربما كان أعظم صاد عن التوبة
خصوصاً وأن الكثير رأى صوراً لمن انحرف بعد استقامته , وضل بعد هدايته ,
فجاءه الخوف من أن يصبح مثلهم , فنقول لمثل هذا:

لو أن هذا الشعور استقر في نفس كل راغب بالهداية لما استقام أحد لأن
الشيطان يدخل أول ما يدخل على الراغبين في التوبة من هذا الباب .

ولرد هذه الشبهة أقول : سر معي وكن منصفاً في هذا , كم تعرف أيها المبارك
, وكم تعرفين أيتها المباركة ممن استقاموا ولم يرجعوا ولم يضلوا , وماتوا
ولله الحمد على سبيل هذى .

ثم عليك إحسان الظن بالله , فالله رحيم رحمن يعين عبده إذا صدق , ويثبته
إذا أتى الأسباب المعينة على الثبات وان تبت وعدت للذنب فجدده مرات ومرات
فكونك تخطئ وتتوب خيرا لك من ان لاتخطر التوبة منك على بال , وكن على يقين
بتوفيق الله لك إن كنت كذلك , وسيأتي اليوم الذي تحب الطاعة وتنفر من
المعصية .

وهنا لطيفتان قلما يتفطن لها أحد :

أولها : أن تأخير التوبة خطيئة قلما استغفر منها أحد كما أشار إلى هذا ابن القيم رحمه الله

ثانيها : كم ستخسر بتأخير توبتك , كم سيسبقك غيرك للإزدياد من الطاعة من
بر وأعمال صالحة وتزود من علم , وجهد في الدعوة , وغبر ذاك مما تتحسر عليه
, ولكن أبشرك ان صدقت ستلحق بهم , وربما جاوزتهم

ومنها :الخوف من لمز الناس


فيقال لك :أأنت أكرم أم خير البشر –محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه –
فلقد استهزئ بهم , ونالوا من الأذى ما نالوه ومع ذا لم يثنهم هذا
الاستهزاء عن الثبات على دين الله , واعلم أن من يستهزئ بك اليوم سيكون من
أعظم الناس لك تقديراً غدا , والواقع خير شاهد .

يقول أحد المهتدين : استهزئ بي أصحابي أول استقامتي وسخروا بي , بل
تواعدوا فيما بينهم على ردي إلى الغواية , ولكني استعنت بالله وثبت ,
فكانوا بعد ذلك من أشد الناس احتراماً لي وتقديراً , فادفع عنك هذا التوهم
واسلك سبيل الراشدين

ومنها : الخوف من ثقل الأوامر وعدم الصبر عن المعصية


وربما جاء هذا الشعور عند البعض إذا جاءته الرغبة في التوبة , والبعد عن المعصية .

فأقول لك : اتفق معك أخي على أن الطاعة تحتاج إلى صبر على أدائها , وأن
المعصية تحتاج إلى صبر على البعد عنها , والمؤمن مثلك باليوم الآخر يعلم
أن من آثر الراحة هنا ربما لحق التعب هناك في الآخرة , وأن من تعب هنا
أدركته الراحة بإذن الله هناك , فأيهما تُؤثر ؟

ثم انظر إلى رحمة الله بهذه الشريعة السمحة في أوامرها التي بمقدور كل أحد
الإتيان بها , وأما المعاصي فإنما الصبر عنها يصعب في أول الأمر ثم يستحيل
بعد ذلك سهلاً ميسراً , وقد جعل الله لك مكان كل لذة محرمة مثلها من
الحلال , وإن تأخرت عليك في الدنيا فسترى عوضها قريباً بإذن الله \" والله
مع الصابرين \" ,\" والآخرة خير وأبقى\"

ومنها :الخوف من تبعات الذنوب السابقة .


فكم من مسرف على نفسه بالذنب خارت قوته وضعفة عزيمته عن التوبة بسبب هذه
الشبه , والظن أن ذنبه لا يُغفر , ولعمر الله إن هذا الشعور أعظم ذنبا من
الذنب ذاته .

فأي ذنب يتعاظم على العظيم
وأي كبيرة لا يغفرها الغفور
وأي جرم يصعب على الجواد

إن الله غفور تواب , كريم ستير , يغفر الذنب , ويمحوا الخطيئة , متى ما تاب العبد بصدق , وأقبل عليه بإنابة

ومنها : مخافة سقوط المنزلة عند الناس , وذهاب الجاه والشهرة .


وربما كان هذا السبب أشد تعلقاً بعلية القوم ومن لهم جاه ومكانة وشهرة بين
الناس , فيقال لمثل هذا إن ما عند الله خير وأعظم \" ومن ترك شيئا لله
عوضه الله خيراً منه \", وكم من وجيه ومشهور ومشهورة تركوا كل هذا لله
فأبدلهم الله في دنياهم ذكراً حسناً ونشاطاً مباركاً في الدعوة وخدمة
الناس , والواقع خير شاهد ,

ثم إن هذه الشهرة عَرَض زائل سرعان ما يذهب أو يُذهب بصاحبها , فماذا
تنفعه هذه الشهرة إذا قدم على الله صِفر اليدين خاوياً من الحسنات وصدق
الله \"وَمَا أَمْوَالُكُمْ وَلا أَوْلادُكُمْ بِالَّتِي تُقَرِّبُكُمْ
عِنْدَنَا زُلْفَى إِلَّا مَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صَالِحاً فَأُولَئِكَ
لَهُمْ جَزَاءُ الضِّعْفِ بِمَا عَمِلُوا وَهُمْ فِي الْغُرُفَاتِ
آمِنُونَ\" (سـبأ:37)

ومنها : خشية ذهاب الأصدقاء والخلان .


فكم من صديق صده صديقه عن المسيرة في ركب الصالجين .

أعرف شاباً استقام فترة ثم عاد إلى زملائه فجئته ناصحاً بتركهم فقال لي :
لا أستطيع تركهم ثم ضعف في استقامته بعد فترة .

فيقال لمثل هذا : أن نفسك أغلى ما تملك , وستموت وحدك , وتدخل قبرك وحدك ,
وتحاسب وحدك , وصديقك الذي لاينفعك لابد وأن يضرك , وتأمل في قول الله
تعالى (الْأَخِلَّاءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا
الْمُتَّقِينَ) (الزخرف:67) آلا تكفيك هذه الأية في الحذر من صديق السوء .

وكن على يقين أن لو كان أصدقائك محبين لك لأعانوك على ذلك .

أعرف شاباً استقام وكان له أصدقاء عندهم بعض التقصير فلقيت بعضهم فقال لي
: والله فرحنا باستقامت فلان وشجعناه فحُمد فعلهم ,فأقول لك : يارعاك الله
إن كانوا صادقين سيعونك حتى وان لم يستقيموا وابتعدت عنهم , وإن كانوا
كاذبين في صداقتهم لك فأنت أكبر من أن تصاحب أُناس لايريدون لك الخير .

هذه بعض الشبه والعقبات التي تحول بين كثير من المقصرين وبين التوبة ,
اقرئها أيها الناصح لنفسك وتدبرها علها تعينك على إزالة كل صاد لك عن
الهداية , وانصح نفسك فهي أغلى ما تملك والحق بركب الصالحين

( وعجلت إليك رب لترضى ) 4e97af92db4f5cc1ea6b60ad0b3454cd
كن معنا في الحلقة الرابعة التي تحمل عنوان ( نايف وابراهيم )


( وعجلت إليك رب لترضى ) 4e97af92db4f5cc1ea6b60ad0b3454cd
Anonymous
رد: ( وعجلت إليك رب لترضى )
مُساهمة الأربعاء 23 سبتمبر 2009, 5:51 pm من طرف زائر
جميل جدا يا شمس شكرا لك

( وعجلت إليك رب لترضى ) 993982
شموس
رد: ( وعجلت إليك رب لترضى )
مُساهمة الخميس 24 سبتمبر 2009, 1:09 pm من طرف شموس
شكرا حسام ونورت التوبيك
MAX KAS
رد: ( وعجلت إليك رب لترضى )
مُساهمة الأحد 24 يوليو 2011, 4:12 pm من طرف MAX KAS
شكرا على الموضوع الجميل ¨¨
 

( وعجلت إليك رب لترضى )

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» إليك 16سبباً لتعرف انك تحب
» لماذا أعود إليك
» ستة طرق للشيطان للدخول إليك
» ♥•♥● إليك اكتب يا أجمل بنات حواء ●♥•♥

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات أحلى استايل :: استراحه اعضاء احلى ستايل :: المنتدى الاسلامى-
انتقل الى:  
جميع الحقوق محفوظه لاكاديميه  احلى ستايل©ahlastylDigit@lالاعلى |الرئيسيه |قوانين المنتدى | احصائيات | احلى منتدى