بسم الله الرحمن الرحيم .............اعزاءي وأخواني في احلى ستايل وفي اي مكان ها انا ذا البي طلب العدييييييييييييييد من الاشخاص الذين سألوني عن سر اسمي وهو اسير الدموع فلم اجبهم وكنت اقول لهم انة اسم مستعار وهوا في الحقيقة ليس اسمآ مستعار بل هو اسم احزاني وقصتي هي : في يومآ من الايام كنت معا أبي وأمي رحمهما الله قبل ان يؤخذ منهما روحهما وكنت في ال 12 من العمر كنا نلعب ونسعد ونفعل كل شيء لاكن مرة خرجنا في نزهة بالسيارة وصادفنا قطاع طرق (عليهم لعنة الله اللهم ادخلهم ناااااااااااااااااااارك الموقدة يارب العالمين يا ارحم الراحمين) وكنا حينذاك في مأرب وقفنا لهم وقالوا لأبي (رحمة الله) انزل من السيارة فقال لماذا فقالوا (عليهم لعنة الله ) : نريد ان نفتشك بحجة انهم مرور (عليهم لعنة الله ) فنزل ابي (رحمة الله) من السيارة ولم نكن نعرف انهم قطاع طرق (عليهم لعنة الله) فأتا رجلآ وقال لأبي (رحمة الله) نزل ولدك وزوجتك وقصدني انا وأمي (رحمها الله) فنزلنا فأخذ الرجل المسدس وصوبة على أبي (رحمة الله) وطبعآ كنا في أرض خااالية من أي شخص وبعدها قال أبي (رحمة الله) ماذا تفعل قال لا تتدخل في أمور شرطة المرور ولم يكونوا من المرور بل هم قطاع طرق وكانوا 7 دون الرجل وبعدها قال أبي (رحمة الله) كيف لا أتدخل وأنتم تصوبون علي فلم يجبة الرجل وطبعآ كان الرجل واحدآ من بينهم (عليهم لعنة الله) بعدها مسك شخصآ أبي (رحمة الله) وشخصآ أخر مسكني انا وأمي (رحمها الله) وقال أبي (رحمه الله) فلتوا أبني وزوجتي فلم يجبة احد فصعد الرجل الى سيارتنا وأخذها ولاكن أبي (رحمة الله) لم يتركة يهرب فضرب الرجل الذي كان يمسكة ولحق بالسيارة وكان هناك شخص صوب عليه برشاش(علية لعنة الله) على أبي (رحمة الله) وأنا كنت بنظر الية وهو يرش أبي (رحمة الله ) بالرشاش فبكيت وبكت أمي (رحمها الله) معي وقال الرجل لأمي (رحمها الله) أصمتي وطبعآ لم تستطع الصمت لأنها كانت تبكي بشدة فقال الرجل سوف أخذك في السيارة أنتي وولدك فأخذنا ورما بنا نحن الثلاثة في الطريق وكان أبي (رحمة الله ) ميتآ وهربوا بالسيارة وبعدها أتت الشرطة وأستجوبتنا انا وأمي (رحمها الله) و بعد مرور بضعة ايام أسعفوا أمي (رحمها الله ) الى المستشفى وكانت حالتها مريضة جدأ فماتت من الحزن وها انا ذا أقول لكم الحقيقة وبعدها تبنيتني عائلة جديدة وأنا الان برفقتهم أستودعكم الله أقسم بالله انها حقيقة وأنا الان حزين جدآ لأني رويتها لكم لأنكم ربما تحزنون مثلي
دمعـــــــــــــــة
عند الامساك بزمام قلمي ...
لا ادري ماذا يجتاحني ...
اجد نفسي تائهآ....
في عالم الذكريات الاليمة ...
وفجأة تسقط دمعة من عيناي ...
لتبلل اوراقي ...
ابحث داخل نفسي عن سبب
لتلك الدمعة
لذلك الحزن الذي غمرني ...
فأسمع صوتاً قادماً من داخلي ...
يهز بكلماته وجداني
ويسالني ...؟؟
الا تعرف حقاً سراً لهذه الدمعة ...
الاتعرف مقدار الحزن والالم بداخلك....
فاستيقضت من حلمي مرعوبآ...
لأشاهدة اوراقي المبلله....
وكلماتي المبعثرةبداخلي ....
والصراع الذي اعيش فيه
بين الذكريات الحزينة والمستقبل المجهول
بين الحقيقة والخيال ...
والقلم الذي امسك به ...
ولم استطع كتابة أي كلمة به...
وبدأت اخط الكلمات بلا شعور ...
فوجدت ان ما خطيته كان كلمة واحدة
مشتاق لكي حبيبتي ...
فانحدرت دمعة اخرى ...
ولكنها دمعة سعادة ...
لذكرى جميلة راودتني ...
وافتقدتها وهي عن أمي وأبي (رحمهما الله)ء ....
اهديها للي يفهمني بالحب والفقدان
انا اتحدث عن أمي وأبي(رحمهما الله)
ليس بالضرورة أن الذي يؤلمك يؤلم سواك
.. فالبعض قد تجاوز مرحلة الألم..
ودخل في مرحلة التبلد واللامبالاة..!!!
أشــياء تــــــــؤلم !!
-أن تخسـر أشياء لم يكن في حسبانك خسرانها..
-أن ت*** عينيك يوماً على واقع لا تريده..
-أن تحصي عدد انتكاساتك فيعجزك العد..
-أن تتمنى عودة زمان جميل انتهى..
-أن تتذكر إنساناً عزيزاً رحل بلا عودة..
-أن تكتشف أن لا أحد حولك سواك..
-أن تنادي بصوت مرتفع فلا يصل صوتك..
-أن تشعر بالظلم وتعجز عن الانتصار لنفسك..
-أن تبدأ تتنازل عن أشياء تحتاج إليها باسم الحب..
أن تضطر إلى تغيير بعض مبادئك لتساير الحياة..
-أن تضطر يوماً إلى القيام بدور لا يناسبك..
-أن تضع أجمل مالديك تحت قدميك كي ترتفع عالياً وتصل إلى القمة..
-أن تتظاهر بما ليس في داخلك كي تحافظ على بقاء صورتك جميلة..
-أن تصافح بحرارة يداً تدرك مدى تلوثها..
-أن تنحني لذل العاصفة كي لا تقتلعك من مكانك الذي تحرص على بقائك فيه..
-أن تبتسم في وجه إنسان تتمنى أن تبصق في وجهه وتمضي..
-أن تعاشر أناساً فرضت عليك الحياة وجودهم في محيطك..
-أن تغمض عينيك على حلم جميل وتستيقظ على وهـم مؤلم..
-أن ترى الأشياء حولك تتلوث وتتألم بصمت..
-أن تقف عاجزاً عن الإحساس بشعور جميل يتضخم به قلب أحدهـم تجاهك..
-أن تكتشف أنك تمثل شطراً عظيماً من خارطة أحلام إنسان ما..
وتدرك خذلانك المسبق له..
-أن تمد يدك لانتشال أحدهم فيسحبك لإغراقك معه..
-أن تشعر بأنك خسرت أشياء كثرة لم يعد عمرك يسمح باسترجاعها..
-أن تلتقي شخصاً شاطرك نفسك يوماً فتكتشف أن مشاغل الحياة
قد غيــبتك عن ذاكـــرته تماماً..
-أن تمر عليك لحظة تتمنى التخلص فيها من ذاكرتك..
-أن تجلس مع نفسك فلا تجدها..
-أن يتغير الذين من حولك فجأة.. وبلا مقدمات تؤهلك نفسياً لتقبل الأمر..
-أن تطرح على نفسك أسئله لا تملك القدرة على الإجابة عليها..
-أن تصافحهم بأستفساراتك فيصفعوك بإجاباتهم..
-أن تفني نصف عمرك بزراعة الورد في طريقهم..
وتفني نصف عمرك الآخر لتجنب أشواكهم التي زرعوها في طريقك..
-أن تكتشف بعد الأوان أنك مدرج لديهم في قائمة الأغبياء..
-أن تلوح مودعاً لأشياء لا تتمنى توديعها يوماً..
-أن تبكي سراً.. فقط لأن أحدهم أقنعك يوماً بأن البكاء نوع من أنواع
الضعف الإنساني..
-أن تصل يوماً إلى قناعة أن كل من مر بك أخذ جزاءً منك ومضى..
عبارات آآآلمتني وقصدت بهذه الكلمات أمي وأبي (رحمهما الله)
دمـــــ ^ ^ ـــــــوع
ما عاد القلب يئن
أو يشكو من العلل
و أصبح الدمع أسير المُقل
أعتادت النفس الملل؟
أم أيقنت بإنقطاع الأمل؟
كيف؟
و قد كانت رمز الصمود
رمزا للكد و العمل
أخاف التخبط فى ظلام اليأس
أخاف حتى من الكلام
لم أعد أشعر بقوة البأس
أرغب فى احتضان الظلام
أرنو إلى عالم الوحدة
بعد أن كنت فراشة الجنان
أطير فى عالمى
بين الزهرات الحسان
أضمد الجراح
و لا أرى الأحزان
صرت لا أقوى على اللقاء
و لا أطيق الجفاء
لا أعلم كيف الخلاص
و هل من إنتهاء؟
ماذا صار بك نفسى؟
بعد أن جفت الدموع
هل من سبيل؟
هل هناك رجوع؟
أم أن الألم ..
سيظل حبيس الضلوع؟
إنتهيت من معاناتي
السبت 16 فبراير 2008, 1:43 pm من طرف {عنتر}