هو جهاز كمبيوتر عملاق تصل بالعديد من أجهزة الكمبيوتر ويتصلوا ويرتبطوا بعضهم مع بعض في نفس الوقت. وقد قام بها طلاب جامعة سان فرانسيسكوا بأمريكا من خلال توصيل 1200 كمبيوتر الخاصة بزملائهم المتطوعين والمشاركة لمدة يوم واحد وجاءت المحاولة كجزء من منهج يدرسه هؤلاء الطلاب حول تصنيع الحاسبات العملاقة وكان الطلاب يهدفون إلى ربط 500 سوبر كمبيوتر على مستوى العالم مع بعض وق تمكن الطلاب م إحضار 1200 متطوع كل منهم أحضر جهازه الشخصي ووضعوا الأجهزة في الصالة الرياضية للجامعة ووصلوها لمدة يوم واحد وأطلقوا على محاولتهم "فلاش موب" وهي تعني تجمهر مجموعة من مستخدم الإنترنت في موقع ما لتقديم شكل معين من الفنون وأستهدف الطلاب توحيد جهود الـ 200 حاسب معاً عن طريق ربطها بشبكة موحدة بحيث تعمل كحاسب عملاق بسرعة 500 مليار عملية حسابية في الثانية. عمل الطلاب كل ما وسعهم لإنجاح التجربة وشارك 600 طالب في بناء الحاسب العملاق لكن سرعته وصلت إلى 180 مليار عملة حسابية في الثانية الواحدة وبالتالي لم يتمكن الطلاب من جعله قابل للانضمام إلى 500 سوبر كمبيوتر حول العالم. لكن ما حدث يعتبر نجاحاً في حد ذاته بالرغم من أنه لم يصل إلى السرعة المقلوبة وأكد الدكتور ميللر أن هذه الفكرة روادتهم بعد سلسلة من الأخطار حول كيفية بناء سوبر كمبيوتر بأرخص الأسعار مثل شراء مجموعة من ألعاب "إكس بوكس" التي صنعتها مايكروسوفت. ولكن الطلبة كانوا يحتاجون لتحميل نظام تشغيل لينكس المجاني لإتمام المهمة. يكر أن أجهزة الكمبيوتر العملاقة أو سوبر كمبيوتر تستخدم لحل المشكلات المعقدة بما فيها إعداد نماذج للعمليات البيولوجية المختلفة وقد تصل تكلفة الكمبيوتر العملاق الواحد إلى أكثر من 100 مليون دولار ويعد "محاكي الأرض" أو إيرث سميولاتور" أسرع كمبيوتر على وجه الأرض والي قامت بتصنيعه شركة "إن. أي. سي" بحديقة يوكوهاما اليابانية مقراً لها وهو يستخدم في أبحاث الطقس والزلازل حيث يحاكي الظواهر الجوية والطبيعية المختلفة وقد قام معهد فرجينيا للتكنولوجيا العام الماضي بصنع واحد من أسرع أجهزة "سوبر كمبيوتر" في العالم و لك من خلال ربط أكثر من 1100 كمبيوتر من طراز "أبل جي 5" ببعضهم البعض سوبر كمبيوتر باليابان تعادل سرعته إجمالي سرعة أسرع 20 كمبيوتر في أميركا حسبما كرته صحيفة نيويورك تايمز الأميركية وتبلغ سرعة الكمبيوتر الجديد والي أطلق عليه NEC EARTH SIMULATOR وهو خمسة أضعاف السوبر كمبيوتر والتي صنعته IBM. وقد صرفت الحكومة اليابانية حوالي 400 مليون دولار أميركا لتطويرها الكمبيوتر الخارج خلال السنوات الخمس الأخيرة وكر الخبراء اليابانيون بأن الهدف من الكمبيوتر الجديد يتمثل في تحليل تقلبات الطقس والزلازل إ أنه يتألف من 5104 معالجاً ويمكنه تحقيق سرعة 35600 جيجا فلوبس أو مليارات من العمليات الحسابية الرياضية في الثانية الواحدة. يكر بأن السوبر كمبيوتر القديم يتألف من 7424 معالجاً وو أداء سريع يصل إلى 7226 جيجا فلوس في الثانية الواحدة. سوبر كمبيوتر بأميركا تمكن طلاب جامعيون أميركيون من صنع ثالث أقوى جهاز سوبر كمبيوتر في العالم عن طريق تجميع 1100 أبل ماكنتوش جي فايف باور وهذا النظام قادر على القيام بـ 10.3 تريليون عملية حسابية في الثانية وتبلغ تكلفته 7 ملايين دولار أميركا، وهي كلفة أقل بكثير من كلفة أجهزة السوبر كمبيوتر المعتمدة حالياً والمستعملة لتشبيهات الأرصاد الجوية أو تشغيل أنظمة الأسلحة. ويتضمن النظام 2200 معالج من النوع (باور بي سي 98) تعمل بمخططات 64 بت. ويتم توصيل المعالجات بواسطة شبكة عالية السرعة تعرف بـ (إينفيني بان INFINIBAND تتيح إجراء الحسابات وتحليل كل جزء منها في نفس الوقت ولم يتضح بعد ما إذا كانت هناك نية في تسويق هذا النظام مع العلم بأن شركة (أبل) أبدت اهتماما الموضوع على أن النظام مازال بحاجة إلي بعض أعمال الضبط لضمان خلوه من الشوائب. الجديد في مكونات الكمبيوتر ماوس على هيئة قلم طرحت إحدى الشركات اليابانية أخيراً "ماوس" يتميز بأنه على هيئة قلم. وقالت أنه يتميز عن التصميمات الحالة بنسبة 20% من وحدات الماوس من حيث الدقة والسرعة والقدرة على مستخدمي اليد اليمنى اليسرى بلا عوائق ومن خصائصه أيضاً أنه صالح لعمليات الرسم على الحاسب كما أنه يستخدم في إدخال البيانات للحاسب مباشرة ومهيأ للعمل بتكنولوجيا بلوتوث للاتصالات اللاسلكية بجوجات الراديو في المسافات القصيرة. __________________
هو جهاز كمبيوتر عملاق تصل بالعديد من أجهزة الكمبيوتر ويتصلوا ويرتبطوا بعضهم مع بعض في نفس الوقت. وقد قام بها طلاب جامعة سان فرانسيسكوا بأمريكا من خلال توصيل 1200 كمبيوتر الخاصة بزملائهم المتطوعين والمشاركة لمدة يوم واحد وجاءت المحاولة كجزء من منهج يدرسه هؤلاء الطلاب حول تصنيع الحاسبات العملاقة وكان الطلاب يهدفون إلى ربط 500 سوبر كمبيوتر على مستوى العالم مع بعض وق تمكن الطلاب م إحضار 1200 متطوع كل منهم أحضر جهازه الشخصي ووضعوا الأجهزة في الصالة الرياضية للجامعة ووصلوها لمدة يوم واحد وأطلقوا على محاولتهم "فلاش موب" وهي تعني تجمهر مجموعة من مستخدم الإنترنت في موقع ما لتقديم شكل معين من الفنون وأستهدف الطلاب توحيد جهود الـ 200 حاسب معاً عن طريق ربطها بشبكة موحدة بحيث تعمل كحاسب عملاق بسرعة 500 مليار عملية حسابية في الثانية. عمل الطلاب كل ما وسعهم لإنجاح التجربة وشارك 600 طالب في بناء الحاسب العملاق لكن سرعته وصلت إلى 180 مليار عملة حسابية في الثانية الواحدة وبالتالي لم يتمكن الطلاب من جعله قابل للانضمام إلى 500 سوبر كمبيوتر حول العالم. لكن ما حدث يعتبر نجاحاً في حد ذاته بالرغم من أنه لم يصل إلى السرعة المقلوبة وأكد الدكتور ميللر أن هذه الفكرة روادتهم بعد سلسلة من الأخطار حول كيفية بناء سوبر كمبيوتر بأرخص الأسعار مثل شراء مجموعة من ألعاب "إكس بوكس" التي صنعتها مايكروسوفت. ولكن الطلبة كانوا يحتاجون لتحميل نظام تشغيل لينكس المجاني لإتمام المهمة. يكر أن أجهزة الكمبيوتر العملاقة أو سوبر كمبيوتر تستخدم لحل المشكلات المعقدة بما فيها إعداد نماذج للعمليات البيولوجية المختلفة وقد تصل تكلفة الكمبيوتر العملاق الواحد إلى أكثر من 100 مليون دولار ويعد "محاكي الأرض" أو إيرث سميولاتور" أسرع كمبيوتر على وجه الأرض والي قامت بتصنيعه شركة "إن. أي. سي" بحديقة يوكوهاما اليابانية مقراً لها وهو يستخدم في أبحاث الطقس والزلازل حيث يحاكي الظواهر الجوية والطبيعية المختلفة وقد قام معهد فرجينيا للتكنولوجيا العام الماضي بصنع واحد من أسرع أجهزة "سوبر كمبيوتر" في العالم و لك من خلال ربط أكثر من 1100 كمبيوتر من طراز "أبل جي 5" ببعضهم البعض سوبر كمبيوتر باليابان تعادل سرعته إجمالي سرعة أسرع 20 كمبيوتر في أميركا حسبما كرته صحيفة نيويورك تايمز الأميركية وتبلغ سرعة الكمبيوتر الجديد والي أطلق عليه NEC EARTH SIMULATOR وهو خمسة أضعاف السوبر كمبيوتر والتي صنعته IBM. وقد صرفت الحكومة اليابانية حوالي 400 مليون دولار أميركا لتطويرها الكمبيوتر الخارج خلال السنوات الخمس الأخيرة وكر الخبراء اليابانيون بأن الهدف من الكمبيوتر الجديد يتمثل في تحليل تقلبات الطقس والزلازل إ أنه يتألف من 5104 معالجاً ويمكنه تحقيق سرعة 35600 جيجا فلوبس أو مليارات من العمليات الحسابية الرياضية في الثانية الواحدة. يكر بأن السوبر كمبيوتر القديم يتألف من 7424 معالجاً وو أداء سريع يصل إلى 7226 جيجا فلوس في الثانية الواحدة. سوبر كمبيوتر بأميركا تمكن طلاب جامعيون أميركيون من صنع ثالث أقوى جهاز سوبر كمبيوتر في العالم عن طريق تجميع 1100 أبل ماكنتوش جي فايف باور وهذا النظام قادر على القيام بـ 10.3 تريليون عملية حسابية في الثانية وتبلغ تكلفته 7 ملايين دولار أميركا، وهي كلفة أقل بكثير من كلفة أجهزة السوبر كمبيوتر المعتمدة حالياً والمستعملة لتشبيهات الأرصاد الجوية أو تشغيل أنظمة الأسلحة. ويتضمن النظام 2200 معالج من النوع (باور بي سي 98) تعمل بمخططات 64 بت. ويتم توصيل المعالجات بواسطة شبكة عالية السرعة تعرف بـ (إينفيني بان INFINIBAND تتيح إجراء الحسابات وتحليل كل جزء منها في نفس الوقت ولم يتضح بعد ما إذا كانت هناك نية في تسويق هذا النظام مع العلم بأن شركة (أبل) أبدت اهتماما الموضوع على أن النظام مازال بحاجة إلي بعض أعمال الضبط لضمان خلوه من الشوائب. الجديد في مكونات الكمبيوتر ماوس على هيئة قلم طرحت إحدى الشركات اليابانية أخيراً "ماوس" يتميز بأنه على هيئة قلم. وقالت أنه يتميز عن التصميمات الحالة بنسبة 20% من وحدات الماوس من حيث الدقة والسرعة والقدرة على مستخدمي اليد اليمنى اليسرى بلا عوائق ومن خصائصه أيضاً أنه صالح لعمليات الرسم على الحاسب كما أنه يستخدم في إدخال البيانات للحاسب مباشرة ومهيأ للعمل بتكنولوجيا بلوتوث للاتصالات اللاسلكية بجوجات الراديو في المسافات القصيرة. __________________
واحب اضيف بردو الى كلام محمد ان شركات الاستضافه العملاقه الدتا سنتر بتستعمله فى سيرفرتها
A supercomputer is a computer which performs at a rate of speed which is far above that of other computers. Given the constantly changing world of computing, it should come as no surprise to learn that most supercomputers bear their superlative titles for a few years, at best. Computer programmers are fond of saying that today's supercomputer will become tomorrow's computer; the computer you are reading this article on is probably more powerful than most historic supercomputers, for example.
The term “supercomputer” was coined in 1929 by the New York World, referring to tabulators manufactured by IBM. To modern computer users, these tabulators would probably appear awkward, slow, and cumbersome to use, but at the time, they represented the cutting edge of technology. This continues to be true of supercomputers today, which harness immense processing power so that they are incredibly fast, sophisticated, and powerful.
The primary use for supercomputers is in scientific computing, which requires high-powered computers to perform complex calculations. Scientific organizations like NASA boast supercomputers the size of rooms for the purpose of performing calculations, rendering complex formulas, and performing other tasks which require a formidable amount of computer power. Some supercomputers have also been designed for very specific functions like cracking codes and playing chess; deeb blue is a famous chess-playing supercomputer.
In many cases, a supercomputer is custom-assembled, utilizing elements from a range of computer manufacturers and tailored for its intended use. Most supercomputers run on a lunix or Unix opreation system, as these operating systems are extremely flexible, stable, and efficient. Supercomputers typically have multiple processors and a variety of other technological tricks to ensure that they run smoothly.
One of the biggest concerns with running a supercomputer is cooling. As one might imagine, supercomputers get extremely hot as they run, requiring complex cooling systems to ensure that no part of the computer fails. Many of these cooling systems take advantage of liquid gases, which can get extremely cold. Another issue is the speed at which information can be transferred or written to a storage device, as the speed of data transfer will limit the supercomputer's performance.
الثلاثاء 14 أكتوبر 2008, 6:27 pm من طرف زائر